ابحث في عناوين الكتاب

أسم الكتاب : التسوية بين حدثنا وأخبرنا

أسم المؤلف : الطحاوي

أقرأ الكتاب أضف تعليق

محتويات الكتاب

ان من الشجر شجرة لا يسقط ورقها وانها مثل المسلم فحدثوني ما هي فوقع الناس في شجر البوادي قال عبد الله ووقع في نفسي انها النخلة فاستحييت ثم قالوا حدثنا ما هي يا رسول الله قال هي النخلة

اخبروني عن شجرة مثلها مثل المؤمن قال فجعل القوم يذكرون شجر البوادي والقي في نفسي او في روعي انها النخلة فجعلت اريد ان اقولها فارى اسنان القوم فاهاب ان اتكلم فلما سكتوا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هي النخلة

بينما الناس بالمدينة امنين ليس لهم فزع اذ خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى الظهر ثم اقبل يمشي حتى صعد المنبر ففزع الناس فلما راى ذلك في وجوههم قال ايها الناس اني لم افزعكم ولكن اتاني امر فرحت به فاحببت ان اخبركم بفرح نبيكم ان تميما الداري اخبرني ان قوما من بني عم له ركبوا في سفينة في البحر

بلغوا عني ولو اية وحدثوا عن بني اسرائيل ولا حرج ومن يكذب علي متعمدا فليتبوا مقعده من النار

لا تخبر بتلاعب الشيطان بك في المنام

اني اردت ان اخبركم بليلة القدر فتلاحى رجلان فاختلجت مني ولعل ذلك خير لكم اطلبوها في العشر الاواخر في التاسعة والسابعة والخامسة

ما اول اشراط الساعة فقال اخبرني جبريل عليه السلام ان نارا تحشرهم من المشرق

الا اخبركم بخير دور الانصار قالوا بلى قال دور بني النجار ثم بنو عبد الاشهل ثم بنو حارثة

الا اخبركم بخير دور الانصار دار بني النجار ثم دار بني الاشهل ثم دار بني الحارث بن الخزرج ثم دار بني ساعدة وفي كل دور الانصار خير

Whoops, looks like something went wrong.