ابحث في عناوين الكتاب

أسم الكتاب : الفوائد المنتقاة الغرائب العوالي

أسم المؤلف : الدارقطني

أقرأ الكتاب أضف تعليق

محتويات الكتاب

كان لا يدخر شيئا لغد

مطرنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فحسر عن راسه حتى اصابه المطر فقلت له لم صنعت هذا يا رسول الله قال انه حديث عهد بربه عز وجل

اذا دخل في الصلاة رفع يديه ثم كبر ثم التحف ثم ادخل يديه في ثوبه ثم اخذ شماله بيمينه فاذا اراد ان يركع اخرج يديه من ثوبه فرفعهما فاذا رفع راسه من الركوع رفع يديه وكبر فسجد ووضع وجهه بين كفيه فاذا رفع راسه من السجود رفع يديه فلم يزل يفعل ذلك حتى فرغ من صلاته

اذ ارتحل قبل ان تزيغ الشمس اخر الظهر حتى يجمعها الى العصر فيصليهما جميعا واذا ارتحل بعد زيغ الشمس صلى الظهر والعصر جميعا ثم سار وكان اذا ارتحل قبل المغرب اخر المغرب بي حتى يصليها مع العشاء واذا ارتحل بعد المغرب عجل العشاء فصلاها مع المغرب

لينتهين اقوام عن تركهم الجمعات او ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكتبن من الغافلين

من صلى على جنازة فله قيراط ومن شهد دفنها فله قيراطان احدهما مثل احد

الارواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف

من مشى في عون اخيه المسلم ومنفعته فله ثواب المجاهد في سبيل الله عز وجل

ما كان على ظهر الارض احد احب الى اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من رسول الله وكانوا لا يقومون له لما يعرفون من كراهيته لذلك

Whoops, looks like something went wrong.