Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
حديث أبي طاهر المخلص
أسم الكتاب :
حديث أبي طاهر المخلص
أسم المؤلف :
أبو طاهر المخلص
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
النكاح رق فلينظر احدكم من يرق عتيقته
من تزوج امراة لعزها لم يزده الله الا ذلا ومن تزوجها لمالها لم يزده الله الا فقرا ومن تزوج امراة لحسنها لم يزده الله الا دناءة ومن تزوج امراة ليغض بصره ويحصن فرجه ويصل رحمه كان ذلك منه وبورك له فيها وبارك الله لها فيه
عليكم بالابكار فانهن اشد ودا واقل خبا
ما منعك من التزويج وقد تزوج رسول الله وابو بكر وعمر وعندنا منهن ما عندنا فقال له عمرو يا امير المؤمنين ومن له مثل عمل رسول الله وعمل ابي بكر ومثل عمل عمر ومثل عملك فلما قالها قال انطلق فان شئت فتزوج وان شئت فلا
من هؤلاء المقبلون ما احسن هيئتهم فاستقبل الحسن يعني رجلا فقال انت الحسن بن علي قال نعم قال اتحب ان يدخلك الله مدخل ابيك قال ويحك ومن اين وقد كانت له من السوابق ما قد كانت فقال الرجل ادخلك الله مدخله فانه كان كافرا وانت قال فتناوله محمد بن علي من خلف الحسين فلطمه لطمة لزق بالارض فنشر الحسين عليه رداءه وقال عزمة مني عليكم يا بني هاشم لتدخلن المسجد فلتصلن واخذ بيد الرجل فانطلق به الى اهله فكساه حلة وخلى سبيله
حدثنا عبيد الله نا ابو بكر احمد بن اسحاق العطار نا قاسم بن يزيد المقرئ الوراق قال سمعت وكيعا يقول ان رجلا رفع الى رجل كتابا فقال قد حدثتك بما فيه كان قد حدث
حدثنا عبيد الله نا ابو يحيى زكريا بن يحيى الناقد وكان من خيار عباد الله ومن اكثرهم لله ذكرا قال ابن ابي زياد ابو عبد الرحمن نا سيار نا موسى بن سعيد الراسبي عن هلال بن ابي جبلة عن ابي عبد الرحمن السلمي عن ابيه عن كعب انه قال سدرة المنتهى على حد السماء السابعة مما يلي الجنة فهي على حد هواء الدنيا وهواء الاخرة وكلها في الجنة وعروقها واغصانها من تحت الكرسي فيها ملائكة لا يعلم عددهم الا الله يعبدون الله على اغصانها في كل موضع شعرة منها ملك ومقام جبريل في وسطها فينادي الله عز وجل جبريل ينزل كل ليلة قدر مع الملائكة الذين يسكنون سدرة المنتهى وليس فيها ملك الا قد اعطي الرافة والرحمة للمؤمنين فينزلون مع جبريل في ليلة القدر حين تغرب الشمس فلا تبقى في ليلة القدر بقعة الا وعليها ملك اما ساجد واما قائم يدعون للمؤمنين والمؤمنات الا ان تكون كنيسة او بيعة او بيت نار او وثن او بعض اماكنهم هذه التي يطرحون فيها الخبث او بيت سكران او بيت فيه مسكرا او بيت فيه وثن منصوب او بيت فيه جرس معلق او مثولة او بيت فيه كساحة البيت ولا يزالون في تلك الليلة يدعون للمؤمنين ويستغفرون لهم وجبريل ولا يدع احدا من الناس الا صافحه وعلامة ذلك ان من رق قلبه واقشعر جلده ودمعت عيناه فان ذلك من مصافحة جبريل وذكر كعب ان من قال لا اله الا الله ليلة القدر ثلاث مرات غفر الله له ذنوبه بواحدة ونجا من النار بواحدة وادخله الجنة بواحدة فقلنا لكعب الاحبار يا ابا اسحاق صادقا فقال كعب وهل يقول لا اله الا الله في ليلة القدر الا رجل صادق والذي نفسي بيده ان ليلة القدر لتثقل على الكافر والمنافق كانها على ظهره حمل فلا تزال الملائكة هكذا حتى يطلع الفجر فاول من يصعد جبريل حتى يكون في الوجه الاعلى من الشمس حتى يبسط جناحه وله جناحان اخضران لا ينشرهما الا في تلك الساعة فتصير الشمس لا شعاع لها ثم يدعوا ملكا ملكا فيجتمع نور الملائكة ونور جناحي جبريل فلا تزال الشمس يومها ذلك متحيرة فيقيم جبريل ومن معه من الملائكة بين الشمس وبين سماء الدنيا يومهم ذلك دعاء ورحمة واستغفارا للمؤمنين والمؤمنات ولمن صام رمضان ايمانا واحتسابا ودعاء لمن حدث ان عاش الى قابل صام رمضان لله عز وجل واذا امسوا دخلوا الى السماء الدنيا فيجلسون حلقا حلقا فيجتمع اليهم ملائكة سماء الدنيا فيسالونهم عن رجل رجل امراة امراة ويحدثونهم حتى يقولوا ما فعل فلان وكيف وجدتموه العام فيقولون وجدنا فلانا عام اول في هذه الليلة متعبدا ووجدناه العام مبتدعا ووجدنا فلانا مبتدعا ووجدناه العام عابدا قال فيكفون عن الاستغفار لذلك ويقبلون على الاستغفار لهذا ويقولون وجدنا فلانا وفلانا يذكرون الله ووجدنا فلانا وفلانا راكعا ووجدنا فلانا ساجدا ووجدناه فلانا تاليا لكتاب الله فهم كذلك يومهم وليلتهم حتى يصعدوا الى السماء الثانية ففي كل سماء يوم وليلة حتى ينتهوا الى مكانهم من سدرة المنتهى فتقول لهم سدرة المنتهى يا سكاني حدثوني عن الناس وسموهم فان لي عليكم حقا واني احب من احب الله عز وجل فذكر كعب الاحبار انهم يعدون لها ويحكون لها ويسمون لها الرجل والمراة باسمائهم واسماء ابائهم ثم تقبل الجنة على السدرة فتقول اخبريني بما اخبرك سكانك من الملائكة فتخبرها فتقول الجنة رحمة الله على فلان ورحمة الله على فلان اللهم عجلهم الي فيبلغ جبريل مكانه فيلهمه الله عز وجل فيقول رب وجدت فلانا ساجدا فاغفر له فيغفر له فيشفع جبريل وجميع حملة العرش عليهم السلام فيقولون رحمة الله على فلان ومغفرته لفلان ويقول يا رب وجدت عبدك الذي وجدته عام اول على العبادة وعلى السنة وجدته العام قد احدث حدثا وتولى عما يؤمر به فيقول الله عز وجل يا جبريل انه ان تاب واعتبني قبل ان يموت بثلاث ساعات غفرت له فيقول جبريل لك الحمد الهي انت ارحم من خلقك بخلقك وانت ارحم بعبادك من عبادك بانفسهم قال فيرتج العرش وما حوله والحجب وما فيها والسموات بمن فيهن تقول الحمد لله الرحيم فذكر كعب الاحبار انه من صام شهر رمضان وصلى يحدث نفسه اذا افطر رمضان لا يعصي الله عز وجل دخل الجنة بغير مسالة ولا حسا
حدثنا عبيد الله نا عبد الله بن احمد حدثني علي بن شعيب نا معن بن عيسى حدثني ابو سلام مولى بني فهر قال سمعت علي بن عبد الله بن عباس يقول اذا جامعت فاستتر من السماء وسمعت علي بن عبد الله عليهما السلام يكره وسخ الثوب ويقول الثوب وس
حدثنا عبيد الله ثنا عبد الله بن احمد حدثني ابو حفص الصيرفي حدثني ميمون بن زيد العدوي نا ابو سنان عيسى بن سنان نا ابو حفص وهو الذي حدث عنه حماد بن سلمة قال كان علي بن عبد الله بن عباس معنا بالشام وكانت لحيته طويلة يخضبها بالوسمة وكان يصلي كل يوم الف ركع
أكثر