Toggle navigation
الرئيسية
الموضوعات
الكتب
الرواة
المؤلفين
كتبي
عن الموقع
ابحث
ابحث
ابحث في عناوين الكتاب
الرئيسية
مشيخة ابن طهمان
أسم الكتاب :
مشيخة ابن طهمان
أسم المؤلف :
إبراهيم بن طهمان
أقرأ الكتاب
أضف تعليق
محتويات الكتاب
اول الناس هلاكا قريش وان اول قريش هلاكا اهل بيتي
اول الناس هلاكا قومك واول الناس هلاكا اهل بيتي
لا يدخل علي احد فسمعت صوتا فدخلت فاذا عنده حسين بن علي واذا هو حزين او قالت يبكي فقلت ما لك تبكي يا رسول الله قال اخبرني جبريل ان امتي تقتل هذا بعدي فقلت ومن يقتله فتناول مدرة فقال اهل هذه المدرة تقتله
عن الشاة الضالة فقال لك ولاخيك او للذئب وسئل عن البعير فغضب واحمر وجهه فقال ما لك وله معه حذاؤه وسقاؤه يرد الماء ويرعى الشجر وسئل عن اللقطة فقال تعرفها حولا فان جاء صاحبها دفعتها اليه والا عرفت وكاءها وعفاصها ثم افضها في مالك فان جاء صاحبها دفعتها اليه
لوددت ان ذلك كان فاشهدك واصلي عليك فقلت اني اظن ذلك لو كان ما امسيت من يومك حتى تعرس ببعض نسائك ثم قال واراساه مرتين ثم قال الا ادعوا ابا بكر وابنه فاعهد اليه ان لا يطمع في الامر طامع او يقول فيه قائل مرتين او ثلاثا ثم قال يابى الله ويدفع المؤمنين مرتين او ثلاثا قال عبيد الله فخرجت فجلست الى ابن عباس فقلت لو رايت امك عائشة تقول كذا وكذا فقال ومن الرجلان قلت اما احدهما فالعباس واما الاخر فلم تسمه قال ابن عباس والاخر علي بن ابي طالب ولكن لا تنشرح له بخبر وقد صدقت
خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة من الليالي نحرس المدينة حتى كنا بالمصلى فشب لنا سراج فقال عمر هل تدري اين هذا السراج قال هذا في دار ربيعة بن امية بن خلف وهم شرب الان قال فتيممنا داره حتى سمعنا اللغط والاصوات فقال عمر ما اظننا الا قد جئنا ما لا يحل لنا فقلت اجل فانصرفنا
لقد رايتني مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في ماء من السماء واني لادلك ظهره واغسله
كان ابراهيم خليل الله يزور ابنه اسماعيل على البراق وهي دابة جبريل تضع حافرها حيث ينتهي طرفها وهي الدابة التي ركب رسول الله ليلة اسري به
قاتل الله الشيطان ان الولد فتنة والله ما علمت اني نزلت عن المنبر حتى اتيت به
أكثر