نعد في الجاهلية ان الامعة هو الرجل يدعى فياتي معه بمن لم يدع
من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة ومن ادعي الى غير ابيه احسبه قال لم يرح رائحة الجنة وان ريحها ليوجد من مسيرة اربعين عاما
حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات
لا تتخذوا شيئا من الروح غرضا
ما تشهد الملائكة من لهوكم هذا الا الرهان والنضال
حفت النار بالشهوات وحفت الجنة بالمكاره
لا تتخذوا شيئا فيه الروح غرضا
كان اخر قول ابراهيم عليه السلام حين القي في النار حسبي الله ونعم الوكيل
اقتتل رجلان فعض احدهما صاحبه فانتزع يده فقلع ثنيته فاتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يعض احدكم اخاه مثل البكر واطلها
تفتي بالمتعة وقد عرفت ان ابا بكر وعمر كانا ينهيان عنها ويكرهانها فقال ابن عباس انه كان اخر عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي فارق الناس عليه
اميران وليس باميرين المراة تحج مع القوم فتحيض قبل ان تطوف بالبيت طواف الزيارة فليس لاصحابها ان ينفروا حتى يستاذنوها والرجل يتبع الجنازة فيصلي عليها لي...
طلقك مرة فكلمته فراجعك والله لئن كان طلقك لا كلمته فيه