فعلناهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
من سره ان ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينظر معسرا او ليضع عنه
ان النذر لا يقرب من بني ادم شيئا لم يكن الله قدره له ولكن النذر يوافق القدر فيخرج من البخيل ما لم يكن البخيل ان يخرجه
فامر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعتقه
امر ببناء المسجد في الدور وامر بها ان تطيب
تعاهدوا القران فوالذي نفس محمد بيده لهو اشد تفصيا من صدور الرجال من الابل في عقالها
فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم برجل منهم بلقبه فقيل يا رسول الله انه يكره ذاك فانزل الله عز وجل ولا تنابزوا بالالقاب سورة الحجرات اية
وادم بين الروح والجسد
انظروا قريشا واتبعوا قولهم ودعوا فعلهم
تقتل عمارا الفئة الباغية
يذهب الصالحون الاول فالاول حتى يبقى مثل حثالة التمر او الشعير لا يبالي الله بهم
رايت ربي عز وجل في احسن صورة فقال لي يا محمد فيم يختصم الملا الاعلى مرتين قلت انت اعلم يا رب فوضع يده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي فعلمت ما في السماء...