الامارة ندامة وهي يوم القيامة خزي وندامة الا من اخذها بحقها وادى الذي عليه منها
من كتم علما يعلمه الجم يوم القيامة بلجام من نار
لا ترجو صلاة لا يقرا فيها بفاتحة الكتاب وشيء معها فقال ابي هذا حديث باطل انما الحديث لا تجزئ صلاة رجل لا يقيم صلبه في الركوع والسجود
ان لله عبادا على منابر من نور في ظل العرش يغبطهم الشهداء قيل من هم قال المتحابون في جلال الله
الناس سواء كاسنان المشط وانما يتفاضلون بالعاقبة والمسلم كثير باخيه المسلم ولا خير في صحبة من لا ترى لك مثل الذي ترى له
عن حلق القفا الا للحجامة
اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم اقض عنا الدين واغننا من الفقر
ما الدنيا من اولها الى اخرها في الاخرة الا كما يجعل احدكم اصبعه في اليم فلينظر بما يرجع
من كتم علما يعلمه الجم يوم القيامة بلجام من نار
يرث هذا العلم من كل خلف عدوله ينفون عنه تاويل الجاهلين وانتحال المبطلين وتحريف الغالين
هل ترى ربك قال ان بيني وبينه سبعين حجابا من نار او نور لو رايت ادناها لاحترقت
لا نكاح الا بولي فقلت ارايت ان لم يكن لها ولي قال السلطان ولي من لا ولي له قال ارايت ان لم يكن بحضرتها السلطان قال يولى امرها رجل من المسلمين