انتم القوم الذين امرت ان اصبر نفسي معهم وما جلس عدتكم من الناس يذكرون الله الا حفتهم الملائكة باجنحتها وغشيتهم الرحمة وذكرهم الله فيمن عنده
الله عز وجل يمهل حتى يمضي ثلث الليل ثم يهبط فيقول هل من سائل هل من تائب هل من مستغفر من ذنب قال له رجل حتى يطلع الفجر قال نعم
لا يقعد قوم يذكرون الله عز وجل الا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة وتنزلت عليهم السكينة وذكرهم الله عز وجل فيمن عنده
العظمة ازاري والكبرياء ردائي فمن نازعني واحدة منهما قذفته في جهنم
الكبرياء ردائي والعزة ازاري فمن نازعني واحدا منهما القيته في النار
ثلاثة يبغضهم الله الشيخ الزاني والغني الظلوم والفقير المختال
ما جلس قوم مسلمون مجلسا يذكرون الله فيه الا حفتهم الملائكة وتغشتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده
من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملا من الناس ذكرته في ملا اكثر منهم واطيب
الله يمهل حتى يذهب ثلث الليل ثم ينزل الى سماء الدنيا فيقول هل من مستغفر هل من تائب هل من داع هل من سائل حتى ينفجر الفجر
اذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من ابواب المسجد ملائكة يكتبون الاول فالاول فاذا جلس الامام طووا الصحف وجاءوا فاستمعوا الذكر
ونودوا ان تلكم الجنة سورة الاعراف اية قال نودوا ان صحوا فلا تسقموا وانعموا فلا تبؤسوا وشبوا فلا تهرموا
ما من قوم يذكرون الله الا حفت بهم الملائكة وغشيتهم الرحمة وذكرهم الله في الملا عنده