كان الموت فيها على غيرنا كتب وكان الحق فيها على غيرنا وجب وكان الذين نشيع من الموتى يعني في نفر وهم الينا راجعون وكانا مخلدون بعدهم طوبى لمن شغله عيبه...
اذا انزل الله بقوم عذابا اصاب العذاب من كان فيهم ثم بعثوا على اعمالهم
الاسلام يزيد ولا ينقص فورث المسلم من اليهودي