الرجل ليدخل على ذي السلطان ومعه دينه فيخرج وما معه دينه قال فقال رجل كيف ذلك يا ابا عبد الرحمن قال يرضيه بما يسخط الله فيه
انت امن ابرز الي اكلمك فبرز له بين الصفين حتى اختلفت اعناق دابتيهما فقال يا زبير انشدك الله اخرج نبي الله يمشي وخرجنا معه فقال لك يا زبير تقاتله ظالما...
اخرج نبي الله يمشي وخرجنا معه انا وانت فقال لك يا زبير لتقاتلنه ظالما وضرب كتفك فقال اللهم نعم قال افجئت تقاتلني فرجع عن قتاله وسار من البصرة ليلة فنز...
من كنت مولاه فعلي مولاه
اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من ولاه وعاد من عاداه قال نعم
ان الرجل ليدخل على ذي السلطان ومعه دينه فيخرج وما معه من دينه شيء يرضيه بما يسخط الله عليه
من كنت مولاه فعلي مولاه
اما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى
اللهم وال من والاه وعاد من عاداه