اذا تثاءب احدكم في الصلاة فليكظم ما استطاع فان غلبه وضع يده على فيه
صل قائما فان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعلى جنب
عيبتي التي اوي اليها اهل بيتي وان كرشي الانصار فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم
من اعتذر الى اخيه فلم يعذره او يقبل عذره كان عليه مثل خطيئة صاحب مكس
امرها بالنكاح بعد قليل من وفاة زوجها بعدما وضعت
الايمان اقرار باللسان وتصديق بالقلب وعمل بالاركان