صاحب السلطان على باب عنت الا من عصم الله فقال الرجل لا جرم والله يا رسول الله لا اعمل على شيء ابدا
حق على الله الا يرفع شيئا الا وضعه
ما شبع ال محمد من هذه البرة الحمر الا ثلاث ليال قبل ان يموت جاءت بها عير فشبعوا منها ولقد مات وان درعه مرهونة عند رجل من اليهود بالمدينة
رجلا يطوف يحمل امه ويقول اني مطي لا اعثر اذ انتفر الرجال لا انفر لي شهرا فباي شخص منهم بعد امي فقال له عمر ولا طلقة من طلائقها
الهمازون واللمازون والمشاءون بالنميمة والمحبون للبراء العيب يحشرهم الله في وجوه الكلاب
تقسم النساء وغيرهم في دية الخطا بقدر مواريثهم وان جاء واحد وسائرهم غياب يحلف خمسين يمينا واخذ حقه ومن جاء بعده يحلف على قدر ميراثه
وضوء النوم مسحة كمسحة التيمم
مؤاكلة الحائض فقال اكلها
اذا حدثناكم بالحديث على معناه فحسبكم
من مس فرجه فليتوضا
من مس فرجه فليتوضا
اذا قام في الصلاة لم يلتفت يمينا ولا شمالا ورمى ببصره موضع سجوده