فرجالا سورة البقرة اية قال عند المسايفة ركعة واحدة انما الركوع والسجود وانت تمشي او تركض فرسك او توضع بعيرك على اي وجه كانت او كنت
ليكن بلاغ احدكم من الدنيا كزاد الراكب
لا تاكل شبعا فوق شبع فانك ان تنبذه للكلب خير لك من ذلك
بدا بيهود فابوا ان يحلفوا فرد القسامة على الانصار فابوا ان يحلفوا فجعل النبي صلى الله عليه وسلم العقل على يهود
خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة والثيب بالثيب جلد مائة والرجم
فسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الوصال فلعن الواصلة والموصولة
قال لقمان لابنه يا بني حملت الجندل والحديد فلم احمل حملا اثقل من جار السوء يا بني كهديك فليهد اهل بيتك
كفى بالسيف شاهدا ثم قال لا اني اخاف ان يتتابع في ذلك السكران والغيران
ورث ثلاث جدات
من توضا فاحسن الوضوء وعاد اخاه المسلم محتسبا بوعد من جهنم مسيرة سبعين خريفا قلت يا ابا حمزة وما الخريف قال العام
خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب جلد مائة ورمي بالحجارة والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة
خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب جلد مائة ورمي بالحجارة والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة