هذا ما اوصى به ابو بكر بن ابي قحافة عند اخر عهده بالدنيا خارجا منها واول عهده بالاخرة داخلا فيها حين يصدق الكاذب ويؤدي الخائن ويؤمن الكافر اني استخلف...
معلم الخير يستغفر له او يشفع له كل شيء حتى الحوت في البحر
بنفسي العلماء هم ضالتي في كل بلدة وهم بغيتي اذا لم اجدهم وجدت صلاح قلبي في مجالسة العلماء
العلم ذكر يحبه ذكورة الرجال ويكرهه مؤنثوهم
ما من شيء اخوف عندي من الحديث وما من شيء افضل منه لمن اراد به الله عز وجل
من لم يكتب العلم فلا تعدوه عالما
تحدثنا بالحديث انت اجود له سياقا منا قال اذا كان المعنى واحدا فلا باس
اما ما كان من قول النبي صلى الله عليه وسلم فاني اكره ذلك واكره ان يزاد فيها او ينقص وما كان منها غير قول النبي صلى الله عليه وسلم فلا ارى بذلك باسا قل...
احفظ هذه فلعلك ان تسال عنها
دعا الفتيان فاستشارهم يبتغي حدة عقولهم
انك لا تعرف خطا معلمك حتى تجالس غيره
تذاكروا هذا الحديث فانكم ان لم تفعلوا يدرس