لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا قال وبالمدينة ما بالمدينة وبراذان ما براذان
ما يضر عبدا يصبح على الاسلام ويمسي عليه ماذا اصاب من الدنيا
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا
نهى عن التبقر في الاهل والمال
لا تتخذوا الضيعة لترغبوا في الدنيا
لا تتخذوا الضيعة لترغبوا في الدنيا
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا
ما يضر عبدا يصبح على الاسلام ويمسي عليه ما اصابه من الدنيا
مر عبد الله على الحدادين فبصر بحديدة قد احميت فبكى
لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا