الرجل ليدخل على ذي السلطان ومعه دينه فيخرج وما معه دينه قال فقال رجل كيف ذلك يا ابا عبد الرحمن قال يرضيه بما يسخط الله فيه
اقبلنا مع علي بن ابي طالب من البصرة في برد شديد وان احدنا ليستتر بالاكمة والشجرة والبعير وانه لفي ازار وبرد جبينه عليه السلام
ان الرجل ليدخل على ذي السلطان ومعه دينه فيخرج وما معه من دينه شيء يرضيه بما يسخط الله عليه
اما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى