فقضى النبي صلى الله عليه وسلم بالولاء لعلي وبالميراث للزبير
الايمان بضع وستون اعلاها شهادة ان لا اله الا الله وادناها اماطة الاذى عن الطريق والحياء شعبة من الايمان
الدعاء هو العبادة
اي شيء لا يحل منعه فقال بعضهم الملح وقال اخر النار فلما اعياهم قالوا الله ورسوله اعلم قال ذلك العلم لا يحل منعه
نصرت بالصبا واهلكت عاد بالدبور
شفاء العي السؤال
لكل شيء قلب وقلب القران يس
اني شيخ كبير عليل يشق علي القيام فمرني بليلة لعل الله ان يوفقني فيها لليلة القدر فقال صلى الله عليه وسلم عليك بالسابعة
من سرح راسه ولحيته في كل ليلة عوفي من البلاء وزيد في عمره
طوبى فقيل له ولم قال ان ملائكة الرحمن باسطة اجنحتها عليها
من حفظ على امتي اربعين حديثا من امر دينها بعثه الله يوم القيامة فقيها عالما
لا نكاح الا بولي والسلطان ولي من لا ولي له