انظر الى ثقة من سبيل فاتى رجلا من الانصار حضرته الوفاة فاخبره فقال الانصاري ان كان احد يبلغ الموتى بلغته قال فتوفي الانصاري فجاء بثوبين مبرورين بالزعف...
لو ان احدكم عاد مريضا لم يحضر اجله فقال اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك سبع مرات شفاه الله
ترك الوضوء مما مست النار
انه لم يبق من الدنيا الا مثل الذباب يهوي في جوها فالله الله في اخوانكم من اهل القبور فان اعمالكم تعرض عليهم
متى الساعة قال ما المسئول عنها باعلم من السائل
لا يولي واليا حتى يعممه ويرخي لها من جانب الايمن حذاء الاذن
اذا كان في مجلس واراد ان يقوم ان يقول سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت وحدك لا شريك لك استغفرك اللهم واتوب اليك
انا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وان كان محقا وببيت في وسط الجنة ان ترك الكذب وان كان مازحا وببيت في اعلى الجنة لمن حسن خلقه
غطوا الاناء واوكوا السقاء فان في السنة ليلة ينزل فيها وباء لا يمر باناء لم يغطى ولا سقاء لم يوكا الا وقع فيه من ذلك الوباء
سيكون في اخر الزمان قوم يكون حديثهم في مساجدهم ليس لله فيهم حاجة
الله تجاوز لامتي عما حدثت به انفسها الا من عمل شيئا او تكلم به
كل شيء للرجل حل من المراة في صيامه ما خلا بين رجليها