اختلفوا في فتح مكة اكان صلحا او عنوة فسالوا عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال كان عنوة
أقرأ الحديث
هتف العلم بالعمل فان اجابه والا ارتحل
ما اجتمع قوم على ذكر الله الا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة
ما اجتمع قوم على ذكر الا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة