ما من مصيبة تصيب المسلم الا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها
من قرا القران فحفظه واستظهره ادخله الله الجنة وشفعه في عشرة كلهم قد وجبت له النار
يصبح جنبا من الوقاع لا من الاحتلام فيصوم يومه ذلك
لا تصلح الصنيعة الا عند ذي حسب كما ان الرياضة لا تصلح الا في نجيب
اطع والديك وان امراك ان تخرج من دنياك فافعل
الك والدة قال نعم قال فالزمها فان عند رجليها الجنة
العالم يزل بالناس فيؤخذ به فعسى ان يتوب منه العالم والناس ياخذون به
مولى القوم منهم وقال مرة مولى القوم من انفسهم
من تعمد علي كذبا او رد شيئا مما قلته فليتبوا مقعده من النار
من اعظم الفرى ان يدعى الرجل الى غير ابيه او يري عينيه في المنام ما لم تر يقول علي ما لم اقل
فمن كذب علي متعمدا فليتبوا مقعده من النار
خلقت الزنابير من رءوس الخيل وخلقت النحل من رءوس البقر