اربعوا على انفسكم فانكم لا تدعون اصما ولا غائبا انما تدعون سميعا بصيرا ان الذي تدعون اقرب الى احدكم من عنق راحلته
لا تقبحوا الوجه فان الله تعالى خلق ادم على صورته
سيكون في هذه الامة قوم يقولون لا قدر اولئك مجوس هذه الامة
هذا الطاعون رجز وبقية عذب به قوم فاذا وقع بارض ولستم بها فلا تدخلوها واذا وقع بارض وانتم بها فلا تخرجوا منها فرارا
الايمان فقال من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
ما الكبائر قال الاشراك بالله قال ثم ماذا قال عقوق الوالدين قال ثم ماذا قال ثم يمين الغموس
اذا قبر احدكم او المقبور وفي حديث يزيد احدكم اتاه ملكان ازرقان اسودان يقال لاحدهما منكر والاخر نكير فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل زاد يزيد محمد...
سيكون من بعدي قوما يقرؤون القران لا يجاوز عن حلوقهم يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية لا يعودون فيه هم شر الخلق والخليقة
اخف الناس صلاة في تمام
جنتان من فضة انيتهما وما فيهما وجنتان من ذهب انيتهما وما فيهما وما بين ان ينظروا الى ربهم تبارك وتعالى الا رداء الكبرياء على وجهه في جنة عدن
لله تسعة وتسعين اسما مئة الا واحدا من احصاها دخل الجنة