ياتي عمر بن الخطاب بصدقات الخيل قال ابن شهاب وكان عثمان بن عفان يصدق الخيل
بالصدقة فقال الناس يا امير المؤمنين خيل لنا ورقيق افرض علينا عشرة عشرة فقال عمر اما انا فلا افرض ذلك عليكم
اتي بالعسل واوقاص الغنم فقال لم اؤمر فيها بشيء
يزكيها وقال الاخر يرفع النفقة ويزكي ما بقي
ليس في اقل من مائتي درهم شيء
نذرت نذرا في الجاهلية ثم اسلمت فسالت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فامرني ان اوفي بنذري
لا يحلف احد عند منبري هذا على يمين اثمة ولو على سواك اخضر الا تبوا مقعده من النار
زوج رجلا من امراة على ان يعلمها سورة من القران
فمن تصدق به فهو كفارة له سورة المائدة اية قال هدم عنه من ذنوبه مثل ذلك
فاجاز عفوه وقال هو كصاحب ياسين
يعقلوا معاقلهم ويفدوا عانيهم بالمعروف والاصلاح بين الناس
يوم ذي قار اليوم اول يوم انتصفت فيه العرب من العجم