انكم في نبوة ورحمة وستكون خلافة ورحمة ويكون كذا وكذا ويكون ملكا عضوضا يشربون الخمر ويلبسون الحرير ومع ذلك ينصرون الى قيام الساعة
من التمس محامد الناس بمعاصي الله عاد حامده له ذاما
من التمس رضا المخلوق فقال ابي روى هذا الحديث ابن المبارك عن هشام بن عروة عن رجل عن عروة عن عائشة قولها انها كتبت الى معاوية من التمس رضا المخلوق
من التمس محامد الناس بمعاصي الله تعالى عاد حامده من الناس له ذاما
الله عز وجل يحب من العامل اذا عمل شيئا ان يحسن
من التمس محامد الناس بمعاصي الله عاد حامده له ذاما
من طلب محامد الناس بمعاصي الله عاد حامده من الناس ذاما
انتم اليوم في نبوة ورحمة ثم تكون خلافة ورحمة ثم يكون كذا وكذا ثم يكون كذا وكذا ملوكا عضوضا يشربون الخمر ويلبسون الحرير وفي ذلك ينصرون على من ناواهم
خذ من موضع كذا وسو موضع كذا حتى ظن الناس انه سنة ثم التفت الى الناس فقال ان هذا لا ينفع الميت ولا يضره ولكن الله يحب من العامل اذا عمل شيئا ان يجوده
انكم في نبوة ورحمة وستكون خلافة ورحمة ثم يكون كذا وكذا ثم يكون ملكا عضوضا يشربون الخمور ويلبسون الحرير وفي ذلك ينصرون الى ان تقوم الساعة
يحب الله للعامل اذا عمل ان يحسن
انتم اليوم في نبوة ورحمة ثم يكون خلافة رحمة ثم يكون كذا وكذا ثم يكون ملوكا غضوضا يشربون الخمر ويلبسون الحرير وفي ذلك ينصرون على من ناواهم