سترون ربكم يوم القيامة كما ترون هذا القمر
الشؤم في ثلاث في الدار والفرس والمراة شؤم الدار لها جيران سوء وشؤم الفرس ان يكون جموح يمنع ظهره وشؤم المراة ان تكون سيئة الخلق عاقر
فاتيته بلحم مشوي فاكل منه ثم دعا بماء فغسل كفيه وتمضمض ثم صلى ولم يحدث وضوءا
الامارة ندامة وهي يوم القيامة خزي وندامة الا من اخذها بحقها وادى الذي عليه منها
هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب قال قلنا لا قال فهل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب قال قلنا لا قال فانكم ترون ربكم كذلك يوم القيامة
سترون ربكم عز وجل يوم القيامة كما ترون هذا القمر ليلة البدر لا تضامون في رؤيته فان استطعتم ان لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا
سترون ربكم عز وجل كما ترون هذا لا تضامون في رؤيته فان استطعتم ان لا تغلبوا على صلاة قبل ان تغرب وقبل ان تطلع
سترون ربكم عز وجل كما ترون هذا لا تضامون في رؤيته فان استطعتم ان لا تغلبوا على صلاة قبل ان تغرب وقبل ان تطلع
من توضا فليتمضمض وليستنشق
من توضا فليتمضمض وليستنشق والاذنان من الراس
المضمضة والاستنشاق من الوضوء الذي لا يتم الوضوء الا بهما والاذنان من الراس
يشفع الاذان ويوتر الاقامة ويستدير في اقامته