ان ابا بكر لم يسؤني قط فاعرفوا ذلك له
لا يزداد الامر الا شدة ولا الدنيا الا ادبارا ولا الناس الا شحا ولا تقوم الساعة الا على شرار الناس ولا مهدي الا عيسى ابن مريم
قضى ابو بكر الصديق على عمر بن الخطاب رضي الله عنهما لجدة ابنه عاصم بن عمر بحضانته حتى يبلغ وام عاصم يومئذ حية متزوجة
ابا بكر لم يسؤني قط فاعرفوا ذلك يايها الناس اني عن عمر راض وعن عثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف والمهاجرين الاولين فاعرفوا ذلك لهم
من اراد ان ينظر الى ادم في علمه ونوح في فهمه وابراهيم في حكمه ويحيى في زهده وموسى في بطشه فلينظر الى علي