ذاك جبريل عليه السلام ما زال يوصيني بالجار حتى ظننت انه يورثه قال انك لو سلمت عليه لرد عليك
اتدرون ما حق الجار ان استعان بك اعنته وان استقرضك اقرضته وان افتقر عدت عليه وان مرض عدته وان مات اتبعت جنازته وان اصابه خير هناته وان اصابته مصيبة عزي...
تعبد الله ولا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتحج البيت وتصوم رمضان وتصل الرحم
ادخل الله الجنة رجلا كان سمحا بائعا ومشتريا ومقتضيا
اتقي الله وارفقي بها فان الرفق لا يدخل في شيء الا زانه ولا يخرج عن شيء الا شانه
لا تجلسوا في المجالس فان كنتم لا بد فاعلين فردوا السلام وغضوا الابصار واهدوا السبيل واعينوا على الحمولة
لله اشد فرحا بتوبة عبده المؤمن