اتقوا الله وسابقوا الناس الى الله وبادروا انفسكم الى الله عز وجل يعني الموت ولتسعكم بيوتكم ولا يضركم الا يعرفكم احد
هما السكتتان يفعل ذلك في نفسه اذا افتتح الصلاة واذا نهض من الجلوس في الركعتين
لولا ان اشق على الناس لامرتهم ان يؤخروا هذه الصلاة الى هذه الساعة فنظرنا فاذا هو شطر الليل