وشهدت معه صفين فلما رايت ذلك قرات اية الكرسي فلما قلت ولا يئوده حفظهما سورة البقرة اية التفت فلم ار شيئا
عش ما شئت فانك ميت واحبب من احببت فانك مفارقه واعمل ما شئت فانك مجزي به ثم قال يا محمد شرف المؤمن قيام الليل وعزه استغناؤه عن الناس
اذا نقس بالناقوس اشتد غضب الرحمن عز وجل فتنزل الملائكة فياخذون باقطار الارض فلا يزالون يقرءون قل هو الله احد حتى يسكن غضبه عز وجل