ان ابا حذيفة بن عتبة ذهب بها وباختها هند تبايعان رسول الله صلى الله عليه وسلم
وايضا والله لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من ولده ووالده
اشترط عليهن قالت هند او تعلم في نساء قومك من هذه الهنات والعاهات شيئا فقال لها ابو حذيفة ايها فبايعيه فانه هكذا يشترط
تبايعان رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما اشترط عليهن قالت هند اوتعلم في نساء قومك من هذه الهنات والعاهات شيئا فقال بايعيه فهكذا يشترط
اما ان احدكم لن يؤمن بي حتى اكون احب اليه من نفسه