ان الكافر ليجر لسانه يوم القيامة فرسخين يتوطاه الناس
لما اتى الشام استقبله ابو عبيدة بن الجراح وفاض اليه الما فالتزمه عمر وقبل يده وجعلا يبكيان
فاتي بشربة عسل فجعل يدير الاناء في كفه ويقول اشربها فتذهب حلاوتها وتبقى تبعتها ثم ناول رجلا
من رزقه الله ولدا فليحسن اسمه وتاديبه فاذا بلغ فليزوجه
يهادل صبيا طوفا في فسقه
لعلي امراتان فاذا كان يوم هذه اشترى لحما بنصف درهم واذا كان يوم هذه اشترى لحما بنصف درهم
اتقوا دمعه اليتيم ودعوة المظلوم فانهما يسيران بالليل والناس نيام
اما الغلمان فلا تضربنهم واما الجواري فضعيهم بين حجرين ورصيهم رصا
لا يتم بعد احتلام ولا يتم على جارية اذا حاضت
اذا راى احدا من اهله وولده يلعب على المراجيح ضربهم وكسرها
فخرج يوما فتحدث ثم قام الى منزله فلحقه اعرابي وعلى النبي صلى الله عليه وسلم برد خشن فجذبه من خلفه حتى احمرت عنق النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد...
بلال رسول الله خير بلال