ادنى اهل الجنة الذي له ثمانون الف خادم واثنتان وسبعون زوجة وينصب له قبة من لؤلؤ وزبرجد وياقوت كما بين الجابية الى صنعاء
فينظر الى وجهه في خدها اصفى من المراة وان ادنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب وانه ليكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من ورا...
لو ان رصاصة مثل هذه واشار الى مثل الجمجمة ارسلت من السماء الى الارض مسيرة خمس مائة سنة لبلغت الارض قبل الليل ولو انها ارسلت من راس السلسلة لسارت اربعي...
وهم فيها كالحون سورة المؤمنون اية قال تشويه النار فتقلص شفته العليا حتى تبلغ وسط راسه وتسترخي شفته السفلى حتى تضرب سرته
الحميم ليصب على رءوسهم فينفذ الجمجمة حتى يخلص الى جوفه فيسلت ما في جوفه حتى يمرق من قدميه وهو الصهر ثم يعاد كما كان
ماء كالمهل قال كعكر الزيت فاذا قرب اليه سقطت فروة وجهه
ويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر اربعين خريفا قبل ان يبلغ قعره والصعود جبل من نار يتصعد فيه سبعين خريفا ثم يهوي به كذلك ابدا
روحي المؤمنين ليلتقيان على مسيرة يوم وما راى احدهما صاحبه قط
ما يبعدني من غضب الله قال لا تغضب
لنا شرابا نصنعه من القمح والشعير فقال الغبيرا قالوا نعم فقال لا تطعموه ثم لما ارادوا ان ينطلقوا سالوه عنه فقال الغبيرا قالوا نعم قال لا تطعموه
ويل واد في جهنم يهوي فيه الكافر اربعين خريفا قبل ان يبلغ قعره والصعود جبل من نار يتصعد فيه سبعين خريفا ثم يهوي به كذلك ابدا
في النار لحيات مثل اعناق البخت تلسع احدهم اللسعة فيجد حموتها اربعين خريفا وان فيها لعقارب كالبغال الموكفة تلسع احدهم فيجد حموتها اربعين خريفا