اولم على بعض نسائه بتمر وسويق
رجم امراة ثم صلى عليها
حق الضيافة ثلاث فما زاد على ذلك فهو صدقة
المقسطون في الدنيا على منابر من لؤلؤ يوم القيامة بين يدي الرحمن بما اقسطوا في الدنيا
من استطاع ان يموت منكم بالمدينة فليفعل انه من مات بالمدينة شفعت له يوم القيامة
الله عز وجل يحب الرفق في الامر كله
لا تبل قائما
من صلى الصبح قبل ان تطلع الشمس فليمض في صلاته
الله وملائكته يصلون على الصفوف الاول
من حدث حديثا فعطس عنده فهو حق
بين العبد والكفر والشرك ترك الصلاة
من مات في طريق مكة لم يعرضه الله عز وجل ولم يحاسبه