لما اتى الشام استقبله ابو عبيدة بن الجراح وفاض اليه الما فالتزمه عمر وقبل يده وجعلا يبكيان
يرقي وينفث ويقول اذهب الباس رب الناس واشف وانت خير شاف
فخرج يوما فتحدث ثم قام الى منزله فلحقه اعرابي وعلى النبي صلى الله عليه وسلم برد خشن فجذبه من خلفه حتى احمرت عنق النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد...
ما ابكي على الموت ان حل بي ولا على دنيا اخلفها ولكن هما قبضتان قبضة في الجنة وقبضة في النار فلا ادري في اي القبضتين انا
ما اراه الا الفراق فجزاك الله من معلم خيرا عظني بشيء ينفعني الله به قال يا حبيب بن مسلمة عد نفسك من اصحاب الاجداث يا حبيب بن مسلمة اتق دعوة المظلوم
قتل عمر بن الخطاب وهو ابن خمس وخمسين سنة
توضئوا مما غيرت النار
صلاة في مسجدي هذا افضل من الف صلاة فيما سواه من المساجد الا المسجد الحرام
كل شيء يسبح الا الحمار والكلب
هذه الشجرة عندنا التي انبتها الله عز وجل على مريم عليها السلام حتى نفست بعيسى ابنها فاتق الله عز وجل ولا تتخذ عيسى الها من دون الله عز وجل ف ان مثل عي...
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت انه سيورثه
من صلى اربعين يوما في جماعة كتبت له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق