ينزل الله عز وجل كل ليلة الى سماء الدنيا ثم يامر مناديا ينادي هل من مستغفر فاغفر له هل من تائب فاتوب عليه هل من داع فاستجيب له
القران الف الف حرف وسبعة وعشرون الف حرف فمن قراه صابرا محتسبا كان له بكل حرف زوجة من الحور العين
من ابلى خيرا فليجاز عليه ومن لم يجد ما يجازي عليه فليشكره من فعل فقد شكر ومن ترك فقد كفر ومن تحلى بما لم يعط كان كلابس ثوبي زور
كل يوم هو في شان سورة الرحمن اية فقلنا يا رسول الله وما ذاك الشان قال ان يغفر ذنبا ويفرج كربا ويرفع قوما ويضع اخرين
لامرئ ما احتسب وعليه ما اكتسب وكل امرئ مع من احب
اهج المشركين فان الله عز وجل يؤيدك بروح القدس
لامرئ ما احتسب وعليه ما اكتسب والمرء مع من احب ومن مات على ذنابي الطريق فهو من اهله
من اكل او شرب او رمى صيدا فنسي ان يذكر الله فلياكل منه ما لم يدع التسمية متعمدا
قام الوليد بن عبد الملك فامرني فتكلمت فلقيني عمر بن عبد العزيز فقال يا ابراهيم لقد وعظت موعظة وقعت من القلوب
عليكم بالسنا والسنوت فان فيهما شفاء من كل داء الا السام قالوا يا رسول الله وما السام قال السام الموت
نظر الى السماء يوما فقال هذا اوان ان يرفع العلم فقال له رجل من الانصار يقال له زياد بن لبيد يا رسول الله يرفع العلم وقد اثبت ووعته القلوب فقال له رسول...
من اكل او شرب او رمى صيدا فنسي ان يذكر اسم الله فلياكل منه ما لم يدع التسمية متعمدا