اخوف ما اخاف عليكم الائمة المضلون
ما اوتي عبد في هذه الدنيا خير له من ان يؤذن له في ركعتين فيصليهما
انكم لن ترجعوا الى الله عز وجل بشيء افضل مما خرج منه
فسطاط المسلمين يوم الملحمة الغوطة الى جانب مدينة يقال لها دمشق
ابغوني ضعفاءكم فانكم انما ترزقون وتنصرون بضعفائكم
ما اذن لعبد في شيء افضل من ركعتين يصليهما وان البر ليذر فوق راس العبد ما دام في صلاته وما تقرب العباد الى الله تعالى بمثل ما خرج منه
كل شيء ينقص الا الشر فانه يزاد فيه
ان اخوف ما اخاف عليكم الائمة المضلون
ان اخوف ما اخاف عليكم الائمة المضلين
لن ترجعوا الى الله تعالى بشيء افضل مما خرج منه
ابغوني الضعفاء فانما ترزقون وتنصرون بضعفائكم
ان فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة الى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام