الله تبارك وتعالى يحب ان تقبل رخصه كما يحب ان تقبل عزائمه
الله يحب ان تعمل رخصه كما يحب ان تعمل عزائمه
كان طول موسى صلى الله عليه وسلم اثني عشر ذراعا وعصاه اثني عشر ذراعا ووثبته اثني عشر فضرب عوج بن عناق فما اصاب منه الا كعبه
الله عز وجل يحب ان تقبل رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه
فكشف الله تعالى له عن الغطاء فاذا راسه بالمدينة ورجلاه بذي الحليفة اربعة اميال طوله
الله تعالى يحب ان تقبل رخصه كما يحب ان تؤتى عزائمه
قعدت الى الحسن بن علي فاقمت حتى تفسخ جبينك عرقا قال يا ابن اخي انه ابن فاطمة لا والله ما قامت النساء عن مثله
من ادرك منكم زمانا تطلب فيه الحاكة العلم فالهرب الهرب ثم اقبل يحدث فقال من اطلع في طراز حائك خف دماغه ومن كلم حائكا بخر فمه ومن مشى مع حائك ارتفع رزقه...
استودعوا العلم الاحداث اذ رضيتموهم
في السماء الدنيا ثمانين الف ملك يستغفرون الله لمن احب ابا بكر وعمر وفي السماء الثانية ثمانين الف ملك يلعنون من ابغض ابا بكر وعمر
ربيع امتي العنب والبطيخ
فاشتر لها نعلا واستحدها ولا تكن سوداء واشتر لها خاتما وليكن فصه عقيقا فانه من تختم بالعقيق لم يقض له الا بالذي هو اسعد