رايت الملائكة في المنام اخذوا عمود الكتاب فعمدوا به الى الشام فاذا وقعت الفتن فان الايمان بالشام
عليك بالشام فانه ما نقص من بركة الارضين يزاد بالشام
في الكتاب الاول ان الله عز وجل يقول يا شام انت الاندر ومنك المحشر واليك المحشر فيك ناري ونوري من دخلك رغبة فيك فبرحمتي ومن خرج عنك رغبة منك فبسخطي تتس...
الراس الشام وان مصر الذنب وان العراق الجناح زاد عبد العزيز وكان يقال ويل للجناحين من الراس
تخرب الدنيا او قال الارض قبل الشام باربعين عاما
دمشق هي الربوة المباركة
واويناهما الى ربوة ذات قرار ومعين سورة المؤمنون اية قال هي الغوطة
والتين سورة التين اية جبل عليه دمشق والزيتون سورة التين اية جبل عليه بيت المقدس
لا تزال طائفة من امتي يقاتلون على ابواب بيت المقدس وما حولها وعلى ابواب انطاكية وما حولها وعلى باب دمشق وما حولها وعلى ابواب الطالقان وما حولها ظاهرين...
لن تبرح هذه الامة منصورين اينما توجهوا لا يضرهم من خذلهم من الناس حتى ياتي امر الله اكثرهم اهل الشام
اهل الشام سيف من سيوف الله ينتقم الله بهم ممن عصاه في ارضه
قرات فيما انزل الله عز وجل على الانبياء ان الله يقول الشام كنانتي فاذا غضبت على قوم رميتهم منها بسهم