كنا نعد ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي فنقول ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نسكت
خروج الايات على اثر بعض يتتابعن كما تتتابع الخرز في النظام
فليراجعها ثم ليمسكها حتى تطهر ثم تحيض ثم ان شاء امسك بعد ذلك وان شاء طلق قبل ان يمس فتلك العدة التي امر الله ان تطلق لها النساء
امرني اذا كان قتال بين فئتين من المسلمين ان اتخذ سيفا من خشب واستل بعضه وقال ان شئت خرجت معك بهذا قال لا حاجة لنا فيك وانصرف
مرحبا بالمحمرين والمصفرين
لو ان امراة من الحور العين اطلعت اصبعا من اصابعها لوجد ريح كل ذي ريح وذكر كلمة
من قتل عصفورا عبثا عج الى الله عز وجل يوم القيامة قال يا رب عبدك قتلني عبثا ولم يقتلني لمنفعة
يهدي يعني الزجيج
يخطب قائما في الركاب
لا تقوم الساعة الا على حثالة الناس
ويده اليمنى على اليسرى في الصلاة
ادعوا ابا الحسن فدعي فقال خذ اسفل الحربة واخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم اعلاها فطعنا بها البدن فلما فرغ ركب البغلة واردف عليا رضي الله عنه