يقول في حجة الوداع خذوا العطاء ما دام عطاء فاذا تجاحفت قريش الملك بينها فذروه
يا ايها الناس خذوا العطاء ما كان عطاء فاذا تجاحفت قريش على الملك وكان عن دين احدكم فدعوه
اللهم هل بلغت قالوا اللهم نعم ثم قال اذا تجاحفت قريش على الملك فيما بينها وعاد العطاء او كان رشا فدعوه فقيل من هذا قالوا هذا ذو الزوائد صاحب رسول الله...
نزل تبوك صلى في مسجد وادي القرى
نزلنا على بئر ثمود او بئر حجر وقد استقينا وعجنا فامرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان نهريق المياه ونطرح العجين وننفر وكنت حسيت حيسة لي فقلت يا رسول...
خذوا العطاء ما كان عطاء فاذا تجاحفت قريش الملك فيما بينها وكان العطاء رشوة على دينكم فلا تاخذوه
خذوا من الاعطاء ما كان عطاء فاذا تجاحفت قريش بينهما الملك وعاد العطاء او كان رشاء عن دينكم فدعوه
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد الذي بصعيد قزح فعلمنا مصلاه باحجار وهو المسجد الذي يجمع فيه اهل الوادي
صلى في مسجد وادي القرى
خذوا العطاء ما دام غضا فاذا تجاحفت قريش بينها الملك وصار العطاء رشاء عن دينكم فدعوه
حين نزل تبوك فصلى بوادي القرى
نهى اصحابه يوم الحجر عن بئرهم فالقى ذو العجين عجينه وذو الحيس حيسه