زاملت الفضل بن عطية الى مكة فلما رحلنا من فيد انبهني في جوف الليل قلت ما تشاء قال اريد ان اوصي اليك قلت غفر الله لك وانت صحيح فجزعت من قوله فقال لتقبل...
أقرأ الحديث