طاف لحجه وعمرته حين قرن في حجة الوداع طوافا واحدا وسعى بين الصفا والمروة سعيا واحدا
اني لم اضع علمي فيكم الا لعلمي بكم ولم اضع علمي فيكم لاعذبكم انطلقوا فقد غفرت لكم
من اراد ان يشرف له بنيانه وترفع له الدرجات يوم القيامة فليصل من قطعه وليعط من حرمه وليعف عن من ظلمه وليحلم على من جهل عليه