يرخص لنا في الطهور وكانت ارضنا ارضا باردة فلم يفعل ولم يرخص لنا في الدباء ساعة قط
يرد علينا ابا بكرة وكان عبدا لنا وهو محاصر ثقيفا فابى ان يرده علينا وقال هو طليق الله وطليق رسوله
يرد اليهم ابا بكرة عبدا فقال لا هو طليق الله وطليق رسوله
اعف الناس قتلة اهل الايمان
تزوج وهو محرم
اعف الناس قتلة اهل الايمان
هو طليق الله وطليق رسوله
هو طليق الله وطليق رسوله
لا هو طليق الله ثم طليق رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم سالناه ان يرخص لنا في الشتاء وكانت ارضنا ارضا باردة يعني في الطهور فلم يرخص لنا وسالناه ان يرخ...
يورث من قبل مباله
ان من اعف الناس قتلة اهل الايمان
ان اعف الناس قتلة اهل الايمان