صلوا على ظهر دوابكم فمر برجل قائم يصلي بالارض قال ما هذا يخالف خالف الله به فاذا هو الاشتر
ولكنه رحمة ربكم ودعوة نبيكم ووفاة الصالحين قبلكم
انه دعوة نبيكم ورحمة ربكم وموت الصالحين قبلكم فاجتمعوا له ولا تفرقوا عنه فبلغ ذلك عمرو بن العاص فقال صدق
انها رحمة ربكم ودعوة نبيكم وموت الصالحين قبلكم فاجتمعوا ولا تفرقوا عنه قال فبلغ ذلك عمرو بن العاص فقال صدق
ان هذا رحمة ربكم ودعوة نبيكم وقبض الصالحين قبلكم
اتموا الوضوء ويل للاعقاب من النار
ترون هذا لو مات على غير ملة محمد ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم مثل الذي يصلي ولا يركع وينقر في سجوده كجائع لا ياكل الا تمرة او تمرتين فما يغنيان عنه...
مثل الذي لا يتم ركوعه وينقر في سجوده مثل الجائع ياكل التمرة والتمرتين لا يغنيان عنه شيئا
فاتموا الركوع والسجود فان مثل الذي لا يتم ركوعه ولا سجوده مثل الجائع لا ياكل الا التمرة والتمرتين لا تغنيان عنه شيئا
فاتموا الركوع والسجود فان مثل الذي يصلي ولا يتم ركوعه ولا سجوده مثل الجائع الذي لا ياكل الا التمرة والتمرتين لا تغنيان عنه شيئا
من مات على هذا مات على غير ملة محمد ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم انما مثل الذي يركع وينقر في سجوده كالجائع لا ياكل الا التمرة والتمرتين فماذا تغنيا...
رحمة ربكم ودعوة نبيكم وموت الصالحين قبلكم فاجتمعوا له ولا تفرقوا عليه