لا يحل لامراة تؤمن بالله واليوم الاخر ان تحد على ميت فوق ثلاث ليال الا على زوج
ارسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد الى اختها فاطمة بنت عمر بن الخطاب ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها وهو صغير يرضع ففعلت فكان يدخل عليها
ما بال رجال يطئون ولائدهم ثم يدعوهن يخرجن لا تاتيني وليدة يعترف سيدها ان قد الم بها الا قد الحقت به ولدها فارسلوهن بعد او امسكوهن
فامر به ابو بكر فجلد الحد ثم نفي الى فدك
فذراعا لا تزيد عليه
ما بال رجال يطئون ولائدهم ثم يدعونهن فيخرجن والله لا تاتيني وليدة فيعترف سيدها ان قد وطئها الا الحقت به ولدها فارسلوهن بعد او امسكوهن
لا يحل لامراة تؤمن بالله واليوم الاخر ان تحد على ميت فوق ثلاث ليال الا على زوج
ارسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد الى فاطمة بنت عمر ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها ففعلت فكان يدخل عليها وهو يوم ارضعته صغير يرضع
رجلا وقع على جارية بكر فاحبلها ثم اعترف على نفسه انه زنى ولم يكن احصن فامر به ابو بكر الصديق فجلد الحد ثم نفي الى فدك
لا يحل لامراة تؤمن بالله واليوم الاخر ان تحد على ميت فوق ثلاث ليال الا على زوج اربعة اشهر وعشرا
ارسلت بعاصم بن عبد الله بن سعد بن ابي سرح الى اختها فاطمة بنت عمر بن الخطاب ترضعه عشر رضعات ليدخل عليها وهو صغير يرضع ففعلت فكان يدخل عليها
اتي برجل قد وقع على جارية بكر فاحبلها ثم اعترف على نفسه انه زنى ولم يكن احصن فامر به ابو بكر فجلد الحد ثم نفي الى فدك