توفي يوم الاثنين
امرت ان ابشر خديجة ببيت في الجنة من قصب لا صخب فيه ولا نصب
امسك عليك بعض مالك فانه خير لك
لا حمى الا لله ولرسوله
فاضطجع له رسول الله صلى الله عليه وسلم فسجد على جبهته
احيانا ياتيني في مثل صلصلة الجرس وهو اشده علي ثم يفصم عني وقد وعيت واحيانا ياتيني ملك في مثل صورة الرجل فاعي ما يقول
اللهم من ولي من امتي شيئا فرفق بهم فارفق به ومن شق عليهم فشق عليه
يصلي العصر والشمس لم تخرج من حجرتها وكان الجدار بسطة واشار عامر بيده
ان كنا لنذبح الشاة فيبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم باعضائها الى صدائق خديجة
يعتكف العشر الاواخر من رمضان
امرني ربي ان ابشر خديجة ببيت في الجنة من قصب
الوزغ فويسق