احتجم النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما قال افطر الحاجم والمحجوم
من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب
علموا اولادكم السباحة والرمي والفروسية
ما بقي من رميك يا فلان قال لقد جفوته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اما انها نعمة تركتها
لصوت ابي طلحة في الجيش خير من مائة
يتترس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بترس واحد وكان ابو طلحة رضي الله عنه حسن الرمي وكان اذا رمى يشرف النبي صلى الله عليه وسلم فينظر الى موضع نبله
دعاكم اخوكم وتكلف لكم ثم قال له افطر وصم مكانه يوما ان شئت
استعدى رسول الله صلى الله عليه وسلم على غريمه فقال الزمه ثم لقيه بعد ذلك فقال ما فعل اسيرك يا اخا بني العنبر
لا يعلم ما في غد الا الله سبحانه
قضى باليمين مع الشاهد
اذا افطر احدكم فليفطر على تمر فانه بركة فان لم يكن له تمر فماء فانه طهور
من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الاخرة وان دخل الجنة يلبسه اهل الجنة ولم يلبسه هو