رميت يوم الفجار بضعة عشر سهما من قضى
المحشر من بني مغالة
ان كان الوباء في شيء فهو في ظل مسعط
المدينة حرام كحرام مكة والذي انزل علي الكتاب ان على انقابها لملائكة يحرسونها فقالوا انا اصحاب عمل ونضح وانا لا نستطيع ان ننتاب ارضنا فرخص لهم في القام...
حرم شجر المدينة بريدا في بريد منها واذن في المسد والمنجدة ومتاع الناضح ان يقطع
خيرا من رجال ونساء في هذه الدور واشار الى دار بني سالم ودار بني بلحبلى ودار بلحارث بن الخزرج
ليعقلن الدين من الحجاز معقل الاروية من راس الجبل
لا تقوم الساعة حتى يحاز الايمان الى المدينة كما يحوز السيل الدمنة
اذا رايتم الحريق فكبروا فانه يطفئه
تقولون بعنا الى ان يفتح الله لنا واقرضنا الى ان يفتح الله لنا لن يزالوا بخير ما دام جهادكم حلوا
اذا صام الغلام ثلاثة ايام متتابعات فقد وجب عليه صوم شهر رمضان
اذا اقيمت الصلاة فلا صلاة الا المكتوبة