يوتر من اول الليل واوسطه واخره
ان لي خمسة اسماء انا احمد وانا محمد وانا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر وانا الحاشر الذي يحشر الناس على قدمي وانا العاقب
احد جبل يحبنا ونحبه
لا عدوى ولا صفر ولا هام
لما بشرت بالتوبة اقبلت اريد رسول الله صلى الله عليه وسلم فطفق الناس يتلقونني فوجا فوجا يهنئونني بتوبة الله علي حتى اذا دخلت المسجد قام الي طلحة بن عبي...
هذا الامر في قريش لا يعاديهم احد الا اكبه الله على وجهه ما اقاموا الدين
ان بعد ما بين شفير النار الى قعرها لصخرة زنة سبع خلفات بشحومهن ولحومهن واولادهن يهوي فيها بين شفير النار الى ان يبلغ قعرها سبعين خريفا
الشيطان يبلغ من الانسان مبلغ الدم واني خشيت ان يقذف في قلوبكما شيئا
ويتوضا من مس الذكر
ليس بالكاذب من اصلح بين الناس فقال خيرا او نمى خيرا
لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولا تدابروا وكونوا عباد الله اخوانا ولا يحل لمسلم ان يهجر اخاه فوق ثلاث يلتقيان فيصد هذا ويصد هذا وخيرهما الذي يبدا بالسلام
لقد عرضت علي الجنة والنار فلم ار كاليوم في الخير والشر