تفترق امتي على بضع وسبعين فرقة كلها في الجنة الا فرقة واحدة وهي الزنادقة
من لبس الصوف ليعرفه الناس كان حقا على الله عز وجل ان يكسوه ثوبا من جرب حتى تتساقط عروقه
الله وملائكته يصلون في كل يوم وليلة على موتى قزوين والتجار وشهدائهم مائة صلاة
الله تعالى جعل لكل شيء افة تفسده واعظم افة تصيب امتي حبهم الدنيا وجمعهم الدينار والدرهم يا ابا هريرة لا خير في كثير ممن جمعها الا من سلطه الله على هلك...