ليموتن منكم رجل بفلاة من الارض فتشهده عصابة من المؤمنين
زيد وما زيد جندب وما جندب ثم قال رجلين من امتي احدهما يستقر بعض جسده الى الجنة ثم يتبعه سائر جسده الى الجنة واما الاخر فيفرق بين الحق والباطل وهو جندب...
فكلمهم فلو تركوا لاحد من اجل احد لتركوا لمعاذ من اجل رسول الله صلى الله عليه وسلم